خاص
وزير التربية والتعليم عباس الحلبي حول مصير العام الدراسي
مؤتمر صحافي لوزير التربية والتعليم عباس الحلبي:
- اليونسيف أبلغت تغطيتها طبع مليون و500 ألف كتاب وطنيّ لكل مراحل التعليم والاستعداد لتموين كل مراكز التعليم البديلة والمحروقات والانترنت والمصاريف لسداد بولصة التأمين لكل متعلم وتمويل منصة مدرستي.
- عدد من المدارس الخاصة يعتبر أن المرفق التربوي يجب ألا يتوقف رغم الظروف الحالية.
- تعلن وزارة التربية والتعليم بدء العام الدراسي في المدارس والمهنيات الرسمية في 4 تشرين الثاني 2024 بعد إنهاء الإجراء اللوجيسيتية على أن يتم التسجيل الكترونياً في حال لم يمكن ممكناً حضورياً.
- الإجازة للمدارس الخاصة التعليم عن بعد حسب إمكانياتها المتاحة.
- نظراً لكون المدارس الخاصة أبلغت أولياء الأمور أنّ التعليم سيبدأ غداً حضورياً أو مدمجاً لذلك ندعوها لتوقيع تعهد كي تكون مسؤولية التعليم حضوري على مسؤولية من يقرره.
- تحولت مئات المدارس والثانويات والمهنيات وأجزاء واسعة من الجامعات لمأوى من النازحين.
- إزاء هذه الأوضاع المعقدة على كل الصعد وانعكاساتها على القطاع التربوي كان لا بد من التشاور مع الجهات التربوية والدولية والجهات الداعمة بهدف تقديم دعم لخطة الوزارة لإنقاذ العام الدراسي.
- عناصر خطة الوزارة تقوم على الخطة التالية، أولاً، جمع معلومات عن أوضاع التلاميذ والمدرسين ومن ثمّ تحليل الداتا لتأمين التعليم لتلامذة المدارس المغلقة.
- متابعة جمع المعلومات حول أماكن وجود التلامذة والمدرسين الذين تركوا منازلهم جراء الإعتداء الإسرائيلي، وتحليلها من أجل توزيعهم على المدارس الخاصة بعد الظهر.
- لا يجوز أن تتجاوز قيمة القسم 30% من قيمة العام الدراسي السابق وبالتالي إعادة النظر بالأقساط تبعاً للأوضاع تحت طائلة اتخاذ الإجراءات القانونية.
- تستمر الجامعة اللبنانية في مرحلة التوقف عن التدريس على ان تستكمل التحضيرات لإطلاق العام الجامعي.
- في موضوع مؤسسات التعليم العالي الخاص والتي يرتداها 160 ألف طالبا ثلثهم تضرروا بشكل مباشر بالغارات الإسرائيلية نضع إمكانية المباشرة برسم الإدارة مع إمكانية التعليم أونلاين والتعليم الحضوري كلياً أو جزئياً يعود للإدارة ويقع على مسؤوليتها.
- في موضوع الجامعات التي لا يمكنها البدء حالياً فهي مدعوة لوضع الخطط وتجهيز الأمور اللوجيستية لبدء التعليم عن بعد.
- المدارس التي فتحناها هي 600 منشأة تربوية تستضيف نازحين ونحن نتحمل مسؤولية كل مدارس لبنان وسلامة الطلاب ومصلحتهم وحيث هناك مراكز إيواء سيتم تلقائياً انتقال الطلاب والمدرسين حضورياً لمدارس قريبة وأبلغنا المدارس الخاصة أن تخصص فترة ما بعد الظهر للمدارس الرسمية.
- ليس الوقت مناسباً كي تربح المدارس الخاصة لذا واستناداً إلى ما قاموا به العام الماضي بالتفاهم مع الأهالي والمعلمين فإنّ الأقساط التي سبق واعتمدت من الممكن أن تغطي التكاليف التشغيلية وأن ترضي المعلمين.