هذا ما رست عليه الحشود الاميركية قبالة لبنان
مع دخول حاملة الطائرات الاميركية، يو إس إس أبراهام لينكولن، يرافقها أسطول المدمّرات (ديسرون) 21، وجناح حامل الطائرات (سي في دبليو) التاسع، ليتخطى عدد القطع البحرية الاميركية في المتوسط العشرين، يضاف اليها عدد الغواصات، والقطع البريطانية والفرنسية والالمانية، وتتمركز كلها مقابل المياه الاقليمية اللبنانية والاسرائيلية.
اما في شرق البحر الأبيض المتوسط، وُجِدَت ثلاث مدمرات برمائية: حاملة الطائرات “يو إس إس واسب”، وحاملة الطائرات “يو إس إس أوك هيل”، وحاملة الطائرات “يو إس إس نيويورك”، بالإضافة إلى مدمرتين هما “يو إس إس بولكلي”، و”يو إس إس روزفلت”.
كذلك تتموضع حاملة الطائرات الأميركية “ثيودور روزفلت” في الخليج العربي مع ست مدمرات أميركية: المدمرة “يو إس إس كول”، و”يو إس إس جون إس ماكين”، و”يو إس إس دانيال إينوي”، و”يو إس إس راسل”، و”يو إس إس مايكل مورفي”، و”يو إس إس لابون”.