في ظل السيناريوهات المتداولة عن اتفاق انجز لتمرير الاستحقاق الرئاسي، على قاعدة تمرير قائد الجيش، وبعد تبني المعارضة وملحقاتها من سياديين وتغييريين، هذا الترشيح، نتيجة الضغوط والتدخلات، اتجهت الانظار نحو الثنائي الشيعي وموقفه.
وعند الحديث عن الثنائي الشيعي، ثمة من يتحدث عن كلمة سر ايرانية ينتظر ان تصل الى بيروت بين ساعة واخرى، بعدما كلفت المملكة العربية السعودية،مشكورة،دولة قطر، التواصل مع الجمهورية الاسلامية لضمها الى التوافق العريض، بالاصالة والنيابة.
فهل تصح تلك المعلومات؟ أم أن درجة السيادة عند الثنائي مقاومة اكثر، من جماعة المعارضة، على مقياس “يزيد السعودي”؟