يبدو أن الدكتور فراس الأبيض، الذي كان لمستشفى رفيق الحريري الفضل الأول في أن يصبح وزيرا، مصر عن قصد أو غير قصد، على “تخريب” ما تبقى من هذا المستشفى، والذي بات يعمل بحدود أقل من ٣٠٪ من طاقته الأساسية، نتيجة خطط الوزير واستراتيجيته، مع ما لذلك من نتائج سلبية كبيرة على الأمن الصحي. فإلى متى هذا “السيبان”؟