
خاص – بيروت بوست
أدار أكثر من أسقف ماروني محركاته، داخليا، في التواصل مع المطارنة، وخارجيا على خط المعنيين في الفاتيكان، املا في تعزيز حظوظهم، مع تصاعد الكلام عن قرب استقالة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، على خلفية الاختلاف بينه وبين الدوائر المعنية في عاصمة الكثلكة حول ملف لبنان، وما وصلت اليه الاوضاع من تدهور، وتسويات على حساب المسيحيين.