خاص – بيروت بوست
بعيدا عن الجدل والمقالات الصحافية والبيانات التوضيحية، وبغض النظر عن مكان وجود أمين عام حزب الشيخ نعيم قاسم، سواء في لبنان او خارجه في ايران، لا فرق، بدا لافتا انقطاعه عن الاطلالات الاعلامية، رغم الاحداث الكبيرة التي تشهدها البلاد، منذ قرابة الاسبوعين.
فمن انتخاب قائد الجيش رئيسا للجمهورية، الى تسمية القاضي نواف سلام برئاسة الحكومة، الى “الانتفاضة الشيعية” وما رافقها من حديث عن انقلاب وغدر، وصولا الى التباين في المواقف والتفسيرات، بين المعاون السياسي لرئيس مجلس النواب علي حسن خليل، ورئيس كتلة الوفاء للمقاومة الحاج محمد رعد، الشيخ نعيم “غايب” “لا حس ولا خبر”.
فلمن يعرف …. “وينو الشيخ النعيم” ….