خاص – بيروت بوست
عبرت مصادر سياسية مخضرمة عايشت مراحل تشكيل الحكومات، وظروفها طوال السنوات الماضية، عن خشيتها من أن يكون مصير رئيس الحكومة المكلف القاضي نواف سلام كمصير زميله السابق سفير لبنان في المانيا، مصطفى أديب، الذي كان يحظى بدعم باريس ووصل بقرار منها، الا انه اعتذر نتيجة فشله في تشكيل الحكومة نتيجة الخلافات الميثاقية والمحاصصة الحكومية، وهو ما قد يتكرر اليوم، بعد مسار الاحداث خلال يوم امس.