نقطة فاصلة
طلاب غزة تقدموا للامتحانات الرسمية فيما طلاب “يتغنجون”

في وقت قطع فيه آلاف الطلاب الفلسطينيين مئات الكيلومترات، وصولا الى العاصمة المصرية، حيث خصصت لهم مراكز خاصة لتقديم امتحانات الثانوية العامة، لا زالت بعض الجهات اللبنانية تعمل على الغاء الامتحانات الرسمية لطلاب الجنوب، والاكتفاء باعطائهم افادات نجاح، علما ان اكثر من ثلثي الاراضي اللبنانية ينعم بالهدوء. فالى متى هذه الاستثناءات وهذا الاستهداف الممنهج لكل ما ميز لبنان لعقود؟