خاص – بيروت بوست
تؤكد أوساط دبلوماسية واكبت حركة الاتصالات طوال ليل الاحد – فجر الاثنين، أن التغيير الذي حصل في الاتفاق المسبق حول رئاسة الحكومة، سببه تغيير باريس المفاجئ لموقفها، حيث أوفدت جان ايف لودريان الى الرياض لاقناع المعنيين في المملكة، بضرورة الضغط على النواب السنة للسير بتسمية القاضي نواف سلام لرئاسة الحكومة.
علما انه كان سبق للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ان تدخل شخصيا لدى ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان طالبا اليه تذكية ميقاتي لرئاسة الحكومة الجديدة.
فما هي القطبة المخفية التي جعلت باريس تنقلب على مرشحها الاساس؟