خاص – بيروت بوست
كشفت مصادر أميركية أن دول الخليج وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية والامارات تضغط على واشنطن، لابقاء منشآت مجمع “بوشهر” النووي خارج الاستهداف الاسرائيلي، خوفا ان يؤدي ضربه الى كارثة بشرية وبيئية، قد تنهي مختلف اشكال الحياة على مساحات واسعة من هذه الدول.
فهل كانت “ضربة معلم” من الجمهورية الاسلامية الايرانية، يوم اختارت بناء “بوشهر” على بعد مئات كيلومترات من دول الخليج، ضامنة بذلك مظلة حماية تقيه من اي ضربات؟
