اقتصاد
الميدل إيست مستمرة في سياستها
بسبب الأسعار المرتفعة لبطاقات تذاكر السفر على متن طائرات الشرق الأوسط، يتكبد المغتربون عناء السفر عبر بلدان ثالثة، والتوقف في المطارات للتخفيف من كلفة السفر إلى بيروت. فإلى متى سيستمر هذا الإذلال وهذا الإحتكار؟ وهل يحتاج وزير النقل إلى وقت طويل لحسم خيار عدم تمديد عقد الإحتكار للشركة؟





