اسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم ١٣/٩/٢٠٢٤
اسرار النهار
■طلب “حزب الله” الى اهالي بلدات جنوبية اخلاءها منذ امس تحسباً لعمليات امنية اسرائيلية واسعة باتت متوقعة مع ازدياد منسوب التهديد والاستعداد لشنّ حرب على لبنان
■تتم عملية تصفية حسابات بين محيطين بمرجع سياسي سببه التنافس على مركز القرار وتتوالى فصول الخلاف حتتى باتت تظهر الى العلن
■نقلت نقابة مطوري العقارات عن الحاكم من وسيم منصوري “أن موضوع “اللائحة الرمادية” وإدراج الدول ضمن هذه اللائحة نتيجة معايير معينة هو اجراء روتيني دوري من قبل FATF وقد مرت بهذه التجربة دول عدة. وفسر البعض الكلام بأن لبنان صار حكماً على اللائحة وينتظر فقط الاعلان عن الامر
■قال وزير سابق ان الاستحقاق الرئاسي لا يزال متأخراً ما دامت واشنطن لم تقل كلمتها بعد
■لفت بيان صادر عن إحدى شركتي الخليوي فاخرت فيه بزيادة عدد المشتركين الى ما يفوق 2.5 مليوني مشترك، وصورت ذلك على انه إنجاز كبير علماً انه منذ نشأة الخليوي في لبنان عام 1995 ثمة زيادة سنوية متراكمة في عدد المشتركين، وذلك قبل وجود نحو مليوني سوري في لبنان.
■قال الوزير السابق وئام وهاب ان لديه معلومات تفيد بأن اسم الامين العام لمجلس الوزراء محمود مكية سيكون مدرجاً على لائحة العقوبات الاميركية قريبا جداً.
اسرار اللواء
همس
■تؤكد مصادر المعلومات أن زيارة هوكشتاين إلى بيروت وتل أبيب تهدف إلى عدم تعرُّض ملفات تم إنجازها للخطر إذا توسعت الحرب الدائرة
غمز
■يُنقل عن مرجعية غير أمنية استياءها البالغ، من خطوة قضائية، ما تزال مدار اهتمام محلي ودولي واسع
لغز
■تربط مصادر المقاومة بين استقالة قائد وحدة 8200 في جيش الاحتلال وضربة المقاومة للوحدة في 25 آب وما نجم عنها من خسائر بشرية محققة
البناء
خفايا
■قال خبير في الشؤون الأمنية إن الشكوك ازدادت بمقتل قائد الوحدة 8200 التي استهدفها حزب الله رداً على اغتيال القيادي في المقاومة فؤاد شكر مع الإعلان رسمياً عن تقديمه استقالته على خلفية مسؤوليته عن عدم التحذير من وقوع طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر العام الماضي، لأن الاستقالة تأتي بعد أحد عشر شهراً على حدث الطوفان وبعد أيام من إعلان حزب الله مهاجمة مقر الوحدة 8200. وقال إنه طالما لم يعُد قائد الوحدة شخصية أمنية بعد الاستقالة وصار مثل كل الضباط المتقاعدين يستطيع الظهور الإعلامي، وإذا حدث ذلك يجب أن يسأله أحد هل استقال لأنه فشل في حماية مقرّ الوحدة من الهجوم؟
كواليس
■يقول خبراء عسكريّون إن الاستنزاف النفسيّ والماديّ الذي تسبّب به تأخُّر الردّين اليمنيّ والإيراني هو الذي يفسّر قرار سحب حاملات الطائرات من مياه المنطقة، خصوصاً أن الحاملات وفقاً لآخر التقييمات العسكرية تحوّلت الى أعباء عسكرية ومصدر مخاطر أكثر مما هي وسيلة ردع وتدخُّل في ظل حرب الصواريخ والطائرات المسيّرة، لكن لهذا الانسحاب تأثير معنوي على داخل الكيان الذي يستشعر بالأمان عندما يرى الحشود الأميركيّة تُحيط به ويشعر بالقلق بغيابها وعلى الإسرائيليين الآن أن ينتظروا وحدَهم الهجمات المقبلة