خاص – بيروت بوست
كشف احد نواب كتلة “الاعتدال الوطني” المقربة من المملكة العربية السعودية، ان الاتصالات التي اجراها التكتل مع المسؤولين في الرياض، بينت ان الاخيرة غير متحمسة للتدخل في ملف تسمية رئيس للحكومة، تاركة الامر للاطراف السياسية اللبنانية.
فكيف يصح ان تفرض المملكة رئيسا مسيحيا ايا كان، وتترك ملف رئاسة الحكومة، الذي يفترض ان يعنيها مباشرة، لحرية الاطراف اللبنانية؟ ام ان ثمة قطبا مخفية وراء الاكمة؟